نحن سعداء بزيارتكم لمدونتنا التي تقدم دروسًا وعروضًا مفيدة في الإصلاح والصيانة، بالإضافة إلى معلومات حول طرق التصنيع في مختلف المجالات. نحن متخصصون في إصلاح معدات الفرامل والقابض لجميع وسائل النقل، حيث نتعامل مع حوالي خمسة وثلاثين ألف قطعة. وفقًا للمؤسسة الدولية الإسبانية لصناعة ملحقات الفرامل والقابض، تجاوز معدل النجاح لدينا 90%. يعمل فريقنا بلا كلل و لا ملل لضمان جودة الإصلاح في كل قطعة..
نحن سعداء بزيارتكم لمدونتنا التي تقدم دروسًا وعروضًا مفيدة في الإصلاح والصيانة، بالإضافة إلى معلومات حول طرق التصنيع في مختلف المجالات. نحن متخصصون في إصلاح معدات الفرامل والقابض لجميع وسائل النقل، حيث نتعامل مع حوالي خمسة وثلاثين ألف قطعة. وفقًا للمؤسسة الدولية الإسبانية لصناعة ملحقات الفرامل والقابض، تجاوز معدل النجاح لدينا 90%. يعمل فريقنا بلا كلل و لا ملل لضمان جودة الإصلاح في كل قطعة..
نحن سعداء بزيارتكم لمدونتنا التي تقدم دروسًا وعروضًا مفيدة في الإصلاح والصيانة، بالإضافة إلى معلومات حول طرق التصنيع في مختلف المجالات. نحن متخصصون في إصلاح معدات الفرامل والقابض لجميع وسائل النقل، حيث نتعامل مع حوالي خمسة وثلاثين ألف قطعة. وفقًا للمؤسسة الدولية الإسبانية لصناعة ملحقات الفرامل والقابض، تجاوز معدل النجاح لدينا 90%. يعمل فريقنا بلا كلل و لا ملل لضمان جودة الإصلاح في كل قطعة..
ثم استوى إلى السماء وهي دخان فقال لها وللأرض ائتيا طوعاً أو كرهاً قالتا أتينا طائعين ) ، ( فصلت ، 11) .
ردحذفوستظل دلائل القدرة اللإلهية وآيات الله في السماوات والأرض وما فيهن حتى قيام الساعة براهين وإشارات ربانية تضئ للإنسان طريق النور والحق والهداية على مر كل زمان . وخلق جل جلاله ما في السماوات والأرض من مخلوقات ظاهرة أو خفية , ومعروفة للإنسان أو غير معروفة , وإن القانون الألهي هو وحده المنظم لسير حركة الكون وتناسق عناصره وتوازنها وكل ذلك عن حكمة وتدبير وتقدير من الله عز وجل , ولا يوجد فيها مجال للعفوية أو العشوائية أو الصدفة كما يقترح الملحدون والطبيعيون في نظرياتهم , والذين يرون في قوانين الطبيعة قدرة ذاتية خلاقة ( الخلق الذاتي ) أي أن الكون أوجد نفسه بنفسه ولا خالق له , وهذا هو الضلال المبين .
وعجز الإنسان ولايزال عاجزاً عن معرفة نشأة أي عنصر من عناصر الكون ب, في ضوء القوانين العلمية التي توصل الإنسان إلى معرفتها . ذلك لأن هذه العناصر هي مسخرة بمشيئة الله عز وجل بقوانين إلهية غير تلك التي ألأفها الأنسان في محيط الأرض التي يعيش عليها . وستبقى هذه العناصر الكونية _ في كل عصر وزمان ومهما تقدم العلم الوضعي _ دلائل ساطعة من دلائل قدرة الله عز وجل في الخلق , بل هو سبحانه وتعالى خالق قبل أن يخلق الخلق , فالخلق صفة في ذاته جل جلاله . ويقف المفكرون والعلماء في ذهول وخشوع وانبها أمام دلائل قدرة الله عز وجل في خلق الكون بمن فيه , يقول تبارك وتعالى : (
إنما يخشى الله من عباده العلماء إن الله عزيز غفور )