يشرفنا عزيزي الزائر أن تزور مدونتنا للاطلاع على دروس وعروض مفيدة في الإصلاح والصيانة ، بالإضافة إلى التعرف على طريقة التصنيع في كافة المجالات والتخصصات.. نحن متخصصون في إصلاح معدات الفرامل و القابض التابعة لوسائل النقل بجميع أنواعها ، والتي يبلغ عدد المعدات حوالي خمسة وثلاثين ألف قطعة. وفقا للمؤسسة الدولية الاسبانية لتصنيع اكسسوارات للفرامل و القابض فتجاوز معدل النجاح 90 ٪. يعمل فريقنا جاهدا بلا كلل و لا ملل لضمان جودة كل قطعة يتم اصلاحها. والله على ما نقوله شهيد ا.
Wikipedia
نتائج البحث
دعوة لكل المهتمين بمجال السيارات
- الصفحة الرئيسية
- خدمة نظام الفرامل بالسيارة
- فرامل السيارة بحاجة للصيانة…علامات تحذيرية لأهم مشاكل فرامل السيارة
- كيف تنزف فرامل السيارة
- الفرملة التلقائية – رادار مصغر لإنقاذ الأرواح
- تكنــــولوجيــــــــــا الســــــــيارات
- الفرامل في السيارات - إسأل خبير سيارات على الانترنت
- je vous invite à lire ce texte
- يشرح هذا الموقع كيفية إصلاح الخلل الذي حدث في سيارتك. اشراف سي مختار
- إعلانات بيع السيارات الجديدة أو المستعملة بالاسواق التونسية وفكرة عامة عن عالم السيارات
- قسم عالم وسائل النقل الحديثه
- نظام الفرامل في السيارات pdf
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
تقوم الصين بتطوير نظام مراقبة رقمي ضخم. سيمكن الدولة من تجميع كميات هائلة من بيانات مواطنيها الذين يبدون استعدادهم للمشاركة في هذا النظام. فالعروض عملية ومغرية لأن كل من يلتزم بالقواعد يحصل على مكافآت.
ردحذفيصف نقّاد نظام المراقبة الرقمي الصيني بأنه "المشروع الأورويلي الأكثر طموحا في تاريخ البشرية". فعلى سبيل المثال تستطيع السلطات في مركز ما يسمى بـ "عقل" شنغهاي متابعة كل كاميرات المراقبة التي يبلغ عددها قرابة مليون كاميرا. ويمكن للموظفين هناك رؤية ما تنقله الكاميرا المطلوبة على شاشات ضخمة، لتحديد من يرتكب مخالفة سير مثلا أو من يلقي قمامته بجانب سلة المهملات، أو من لا يتقيد بقواعد كورونا. ويرى مطوّرو هذا النظام أنه "سيجعل الناس بخير وسيدركون أن المدينة آمنة جدا". يجد معظم الصينيين مزايا في هذا النظام. فعندما تتمكن الخوارزميات من تحديد موقع كل مواطن من خلال وجهه ولغته وحتى مشيته فلن تبقى للمحتالين والمجرمين أية فرصة. بالإضافة إلى ذلك، فهذا النظام مريح جدا لأنه يوفر للمواطن إمكانية القيام بكل شيء باستخدام هاتفه الذكي. أولئك الذين يشاركون ويلتزمون بجميع القواعد يحصلون أيضا على مكافآت كحسم في اشتراك الإنترنت، بفضل ما يسمى بنظام التصنيف الاجتماعي. فتسهيل الأمور الحياتية يساعد على تقبل الناس لنظام مراقبة كهذا. وهو ما يجعل البيانات الكبيرة جذابة للغاية، ليس فقط في الصين. إذ أن هناك طلبا كبيرا على بعض هذه الأشياء في بلدان أخرى. ولكن من أين تأتي البيانات المطلوبة لذلك؟ ومن يحق له امتلاكها؟ ومن يُسمح له باستخدامها؟
كيف سيتعامل الغرب مع التكنولوجيا الصينية؟ هل سيتعاون مع الصين مخالفا بذلك قيم مجتمعه الخاصة؟ أم سيبقى محصنا - ويقبل في النهاية أن يحدد الآخرون المعايير؟